لله في الخلق ما اختارت مشيئتُهُ
ما الخيرُ إلا الذي اختـــــــــــاره ُالله ُ
إذا قضى اللهُ فاستسلم ْلقدرتـــــه
ما لامريء حيــلةٌ في ما قضى الله ُ
تجري الأمورُ بأسبــــــاب لها علَلٌ
تجري الأمورُ على ما قـــــــدر الله ُ
إن الأمورَ و إن ضاقــــــــت لها فرَجٌ
كم من أمور شداد فـــــــرج اللـــهُ
إذا ابتليت فثـــــق بالله و ارضَ به
إن الذي يكشـــف البلوَى هو اللهُ طن