لو جلس أحذق الناس يتصور نعيم أهل الجنة، ما استطاع خياله الواسع تصور حقيقته.
قال ﷺ :
" قال الله: أعددت لعبادي الصالحين :
ما لا عين رأت
ولا أذن سمعت
ولا خطر على قلب بشر".
متفق عليه
تأمل شرح ابن تيمية للحديث ، قال :
" في الجنة :
- ما تشتهيه الأنفس ، وفيها مزيد على ذلك وهو
- ما لم يبلغه علمهم ليشتهوه ، ولا تشعر به النفوس لتطلبه ".