ويكتب الله خيرا أنت تجهله وظاهر الأمر حرمان من النعم ... ﴿ ... وَاصبِر عَلى ما أَصابَكَ إِنَّ ذلِكَ مِن عَزمِ الأُمورِ﴾
مرسل: الجمعة أغسطس 02, 2024 8:45 pm
ويكتب الله خيراً أنت تجهله ... وظاهر الأمر حرمان من النعم
ولو علمت مراد الله من عوض ... لقلت حمدا إلهى واسع الكرم
فسلِّم الأمر للرحمن وارض به ... هو البصير بحال العبد من ألم