إن ضاقت الحال في عيش تكابده
واستفحل الهم وانتابتك اتراحُ
فافزع إلى الله في ذكرٍ تردده
ان القلوب بذكر الله ترتاحُ
كم من كروب ظننا لا انفراج لها
حتى رأينا جليل الهم ينزاحُ
فاصبر لربك لاتيأس فرحمته
للخلق ظلٌ و للأيام اصباحُ
كل بابٌ وإن طالت مغالقهُ
فإن الصلاة على المصطفى مفتاحُ
توكلت في رزقي على الله خالقي
و أيقنت أن الله لا شك رازقي
ما يكن لي من رزق فليس يفوتني
ولو كان في قاع البحار العوامقِ
سيأتي به الله العظيم بفضلهِ
ولو لم يكن مني اللسان بناطقِ
واستفحل الهم وانتابتك اتراحُ
فافزع إلى الله في ذكرٍ تردده
ان القلوب بذكر الله ترتاحُ
كم من كروب ظننا لا انفراج لها
حتى رأينا جليل الهم ينزاحُ
فاصبر لربك لاتيأس فرحمته
للخلق ظلٌ و للأيام اصباحُ
كل بابٌ وإن طالت مغالقهُ
فإن الصلاة على المصطفى مفتاحُ
توكلت في رزقي على الله خالقي
و أيقنت أن الله لا شك رازقي
ما يكن لي من رزق فليس يفوتني
ولو كان في قاع البحار العوامقِ
سيأتي به الله العظيم بفضلهِ
ولو لم يكن مني اللسان بناطقِ